وبعد إهدار حكيمي لضربة جزاء (د84)، حارما بذلك المنتخب المغربي من تعديل النتجة (1-1)، أمام جنوب إفريقيا، انفعل لقجع مع ضياعها، مبديا غضبه وعدم تقبله لعدم استغلال هذه الفرصة الثمينة، التي منحها أيوب الكعبي، من خلال قذفته التي ارتطمت بيد أحد مدافعي جنوب إفريقيا، في وقت كانت الكرة في اتجاه مرمى حارس بافانا بافانا.
يشار إلى أن المنتخب المغربي أقصي في دور الثمن من كاس إفريقيا بالكوت ديفوار بهدفين دون رد، من طرف جنوب إفريقيا.