وكان المنتخب المغربي فاز في وقت سابق من اليوم ذاته على نظيره الأرجنتيني بالنتيجة ذاتها، في مباراة عرفت سابقة في تاريخ الأولمبياد، بعد تعديل الأرجنتين النتيجة (2-2)، بحيث دخل الجمهور أرضية ملعب غوفشار في مدينة سانت إتيان الفرنسية، الشئ الذي دفع اللاعبين إلى التوجه إلى مستودع الملابس دون أن يعلن الحكم عن نهايتها، هذا إلى جانب وجود تسلل في هذا الهدف.
وبالعودة إلى الفار، جرى عدم احتساب الهدف وإكمال دقائق المباراة، التي انتهت بفوز المنتخب المغربي بهدفين مقابل هدف واحد.