ويعود سبب هذا الحرمان المحتمل إلى كون الاتحاد الغابوني لكرة القدم، مجبر أن يسوي مشكله المادي مع المدرب السابق للمنتحب، الفرنسي بارتريك نوفو، الذي التجأ إلى الاتحاد الدولي للعبة (فيفا)، للمطالبة بـ 522000 أورو، كتعويض على ما اعتبره بـ "الطرد التعسفي"، الذي تعرض له من قبل الاتحاد الغابوني.
في موضوع ذي، تحاول الهيأة المشرفة على كرة القدم الغابونية، الإسراع لإيجاد حل للمشكلة، بهدف تجنب الحظر المحتمل من المشاركة في تصفيات "كان مغرب 2025".