وعبّر أنصار الوداد عبر منصات التواصل الاجتماعي عن غضبهم، معتبرين أن الأولوية في هذه المرحلة الحساسة يجب أن تكون لمعالجة مشاكل الفريق، وليس المشاركة في فعاليات بعيدة عن الشأن الرياضي. وذهب البعض إلى مقارنة هشام آيت منا بالرئيس السابق سعيد الناصري، الذي كان يحظى بتقدير كبير نظراً لالتزامه الواضح بقضايا الفريق وتفاعله مع أزماته.
ويواجه الوداد ضغطاً كبيراً من جماهيره، التي تطالب بتدخلات عاجلة لتحسين الأداء والعودة إلى سكة الانتصارات، خصوصاً مع اقتراب استحقاقات حاسمة على المستوى المحلي والقاري.