وشهدت جائزة الفائز باللقب زيادة كبيرة بنسبة 75%، ليحصل المتوج على 3.5 مليون دولار أمريكي. كما ارتفع إجمالي جوائز البطولة بنسبة 32% ليصل إلى 10.4 مليون دولار.
ويشارك المنتخب المغربي في البطولة دون خوض التصفيات، لينضم إلى منتخبات كينيا وتنزانيا وأوغندا وغينيا والسنغال وموريتانيا والنيجر وبوركينا فاسو ونيجيريا وجمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونغو الديمقراطية والكونغو والسودان وزامبيا وأنغولا ومدغشقر.
ويسعى المنتخب المغربي إلى استعادة أمجاده في البطولة القارية والمنافسة بقوة على لقب النسخة المقبلة، مستندًا إلى سجله المميز الذي يشمل لقبين تحت قيادة المدربين جمال السلامي والحسين عموتة، ما يجعله مرشحًا بارزًا لاعتلاء منصة التتويج مرة أخرى.
يُذكر أن المغرب سبق له الفوز بالبطولة مرتين، في نسختي 2018 و2020، بينما غاب عن النسخة الأخيرة التي أقيمت في الجزائر.