وحسب تقارير إعلامية بلجيكية، حمل الاتحاد المحلي لكرة القدم المسؤولية كاملة إلى كيفين فيرميولين المسؤول عن المواهب، حيث تم إعفاءه من مهامه لامتصاص الغضب الكبير الذي خلفه احتيار طالبي لحمل قميص منتخب بلده الأصلي.
يشار إلى أن الاتحاد البلجيكي لكرة القدم أنشأ وحدة خاصة لمتابعة اللاعبين ذوي الجنسية المزدوجة بدءًا من سن 12 عامًا، وذلك في محاولة لقطع الطريق أمام الاتحادات الأخرى التي ترغب في استقطاب المواهب لمنتخباتها الوطنية.