واعتمد التصنيف على الإنجازات الفردية والجماعية للاعبين، حيث يتفوق ميسي بعدد الألقاب التي توج بها خلال مسيرته، إذ حصد 46 لقباً، منها 35 مع برشلونة، وثلاثة مع باريس سان جيرمان، ولقبان مع إنتر ميامي، إضافة إلى ستة ألقاب مع منتخب الأرجنتين (بمختلف الفئات)، إلى جانب ثمانية كرات ذهبية.
وجاء في المركز الثاني الأسطورة البرازيلية بيليه، اللاعب الوحيد المتوج بثلاثة كؤوس عالم (1958، 1962، 1970)، فيما احتل دييغو مارادونا المركز الثالث، بعد مسيرة استثنائية تُوّج فيها بمونديال 1986 ووصل إلى نهائي نسخة 1990، إلى جانب تألقه مع الأندية التي لعب لها.
أما المركز الرابع، فكان من نصيب البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي ورغم كونه الهدّاف التاريخي لكرة القدم (935 هدفاً رسمياً حتى الآن)، إلا أنه لم يتوج بكأس العالم، وإن فاز بعدة ألقاب مع ريال مدريد ومنتخب بلاده، أبرزها كأس أمم أوروبا 2016.
ولم تضم القائمة أي لاعب إسباني، بينما برز الحضور الأرجنتيني بثلاثة لاعبين (ميسي، مارادونا، دي ستيفانو) والبرازيلي بنفس العدد (بيليه، رونالدو، رونالدينيو).
